مما لا شك فيه أن الإعلام شريك في كل الإنجازات التي تحققت للمملكة العربية السعودية
وكما أنه شريك في الإنجازات كذلك هو شريك في الإخفاقات يجب أن نؤمن بذلك .
لكن في الآونة الأخيرة شاهدنا إعلاما للأسف إعلام أندية فقد تغير الكثير من المفاهيم لدى
بعض الكتاب فالكل يريد ناديه يفوز, حتى إنهم كانوا يريدون لاعبي المنتخب من ناديهم المفضل
وللأسف انعكس ذلك على الجمهور السعودي.
نرجو من الكتاب ضبط النفس والكتابة فيما يتعلق بالمنتخب بتعقل خاصة أن المنتخب ينتظر منا أن نقف معه في مشواره الآسيوي .
أنا أعلم أن صوتي لم ولن يستمعوا إليه ولكن أدعو القارىء العزيز أن يفكر في أي مقال يقرأه بعقلانيه
وألا يتأثر بما يكتب في الصحف .